
الظاهر انى متأثرة بكونى طالبة شعبة علمى رياضة...نظرت الى عنوان مدونتى(ضحك و لعب و جد و حب)و بحثت عن عامل مشترك بينهم كما تعلمنا فى الرياضة..و الظاهر بردو انى متأثرة بما درست من فلسفة فنظرت نظرة فلسفية متأملة و حاولت البحث عما يجب ان يجمع الضحك و اللعب و الجد و الحب.....نعلم جميعا ان كل شىء فى حياتنا يجب ان يكون اساسه الى الله سبحانه و تعالى و هذا هو العامل المشترك الوحيد الذى وجدته بين الضحك و اللعب و الجد و الحب..فهم جميعا افعال فى حياتك يجب الاستمتاع بها بمصاحبة نية صادقة الى الله عز و جل.
جميعنا نعلم ذلك جيدا من الناحية النظرية و هذا ليس بجديد..و لكن القليل منا يشعر بذلك فى كل تصرفاته و فى كل افعاله...يشعر بأنه عايش لله...و اكملت رحلة البحث عن زلزال يحولنا من مجرد مصدقيين بهذه النظرية بشكل نظرى الى شعور و احساس فى كل نقطة فى دمك..و انت المستفيد فى الاخر لانك اكيد ستصل الى سعادة لا تعادلها سعادة..ستصل الى معادلة صعبة نادرة الوصول اليها
و بالصدفة كنت اشاهد برنامج ( الطريق الصح ) للداعية الاسلامى الشاب جدا (معز مسعود) استوقفنى كلمات تترات البرنامج بشدة ...فهى مختلفة فى كل شىء..غناها محمود العسيلى ببراعة و جاء اللحن و جاءت الكلمات بشكل جديد مبتكر كما تعودنا من عسيلى يشرح لنا منهج حياة بشكل "مطرقع"الى حد ما
و استوقفتنى اكثر جملة فى التتر(لو ربنا قالك دا غلط قالها علشان مصلحتك..اللى بيضحك للدنيا الدنيا بتضحكله زيادة...حب و خلى الدنيا تحب يا ناس..دا الحب عبادة..عارف ليه بيجيلنا امل دايما و يروح كالعادة..فاكريين الطريق الصح مافيهوش سعادة) بالظبط هو دا اللى كنت بدور عليه
جملة ربنا قالك دا غلط علشان بيحبك و علشان خايف على مصلحتك...و دائما ما تثبت صحة هذه العبارة....فكل المحرمات ثبتت لها اضرار جسدية و نفسية كبيرة ..و هى دى الدخلة اللى حسيت ان اسلوب الدعوة لو دخل منها حيفرق جدا فى نفسية المتلقى....الله لم يخلقنا ليعذبنا و مش معنى انك متدين او ماشى عالطريق الصح يبقى لازم تكون كئيب...بالعكس مصلحتك و سعادتك فى المرتبة الاولى عند خالقك و بالتالى يجب ان يستشعر الدعاة هذه الفكرة فى اسلوب دعوتهم و يحسسوا المتلقى ان انا كداعية هنا علشان مصلحتك
حتى بعيدا عن الدعوة...احنا فى اسلوب معاملتنا مع بعض لغة العاطفة هى الاكثر و الاصدق و الاقوى تأثيرا
يا ريت الجملة دى تبقى اكتر من جملة فى تتر.....تبقى ثقافة و طريقة دعوة و معاملة
جميعنا نعلم ذلك جيدا من الناحية النظرية و هذا ليس بجديد..و لكن القليل منا يشعر بذلك فى كل تصرفاته و فى كل افعاله...يشعر بأنه عايش لله...و اكملت رحلة البحث عن زلزال يحولنا من مجرد مصدقيين بهذه النظرية بشكل نظرى الى شعور و احساس فى كل نقطة فى دمك..و انت المستفيد فى الاخر لانك اكيد ستصل الى سعادة لا تعادلها سعادة..ستصل الى معادلة صعبة نادرة الوصول اليها
و بالصدفة كنت اشاهد برنامج ( الطريق الصح ) للداعية الاسلامى الشاب جدا (معز مسعود) استوقفنى كلمات تترات البرنامج بشدة ...فهى مختلفة فى كل شىء..غناها محمود العسيلى ببراعة و جاء اللحن و جاءت الكلمات بشكل جديد مبتكر كما تعودنا من عسيلى يشرح لنا منهج حياة بشكل "مطرقع"الى حد ما
و استوقفتنى اكثر جملة فى التتر(لو ربنا قالك دا غلط قالها علشان مصلحتك..اللى بيضحك للدنيا الدنيا بتضحكله زيادة...حب و خلى الدنيا تحب يا ناس..دا الحب عبادة..عارف ليه بيجيلنا امل دايما و يروح كالعادة..فاكريين الطريق الصح مافيهوش سعادة) بالظبط هو دا اللى كنت بدور عليه
جملة ربنا قالك دا غلط علشان بيحبك و علشان خايف على مصلحتك...و دائما ما تثبت صحة هذه العبارة....فكل المحرمات ثبتت لها اضرار جسدية و نفسية كبيرة ..و هى دى الدخلة اللى حسيت ان اسلوب الدعوة لو دخل منها حيفرق جدا فى نفسية المتلقى....الله لم يخلقنا ليعذبنا و مش معنى انك متدين او ماشى عالطريق الصح يبقى لازم تكون كئيب...بالعكس مصلحتك و سعادتك فى المرتبة الاولى عند خالقك و بالتالى يجب ان يستشعر الدعاة هذه الفكرة فى اسلوب دعوتهم و يحسسوا المتلقى ان انا كداعية هنا علشان مصلحتك
حتى بعيدا عن الدعوة...احنا فى اسلوب معاملتنا مع بعض لغة العاطفة هى الاكثر و الاصدق و الاقوى تأثيرا
يا ريت الجملة دى تبقى اكتر من جملة فى تتر.....تبقى ثقافة و طريقة دعوة و معاملة